المؤتمر الاسلامى الحاشد بالمنصورة

1- التأكيد على هوية مصر ، فهي دولة إسلامية وعربية ، تستمد تشريعاتها من الإسلام .

2- التأكيد على الدور الفعال لمصر إسلاميا ً وعربيا ً وإفريقيا ً ودوليا ً .

3- حق المواطن في السكن والغذاء والكساء والتعليم والعمل والعلاج والزواج وحرية إظهار الإسلام .

4- يقر أهل مصر من المسملين بحق نصارى مصر بالعيش الآمن والحياة الكريمة بما كفلته لهم الشريعة الإسلامية .

5- إسقاط جميع أنواع الضرائب العقارية وغيرها عن محدودي الدخل .

6- إعادة توزيع الأراضي المنهوبة على الشباب المحتاجين .

7-
إنعاش الإقتصاد بزيادة الموارد وضبط الميزان التجاري وتقليص دور الشركات
متعددة الجنسيات وتنشيط الصناعات الصغيرة والقضاء على المعاملات الملية
المخالفة للشريعة .

8- النهوض بالزارعة والتركيز على الزراعات الإستراتيجية كالأرز والقمح .

9- النهوض بالتصنيع السلمي والعسكري ؛ لتحقيق الإكتفاء ، وليكن شعارنا " دين ظاهر و أمة عزيزة " .

10-
منع القمع والتعذيب والسجن والإعتقال دون محاكمة ، مع الإفراج الفوري عن
كل من سُجن أو اعتقل بغير حق ، وتعويض المتضررين عن الظلم الذي وقع عليهم .

11- القضاء على مظاهر الفساد الإجتماعي ومحكامة رموزه والتحفظ على أموالهم .

12- التركيز على التعليم الفني ، والإصلاح الشامل لنظام التعليم وربطه بالأهداف الكلية المُشكّلة لآمال أمة الإسلام .

13- الإصلاح الشامل لمنظومة الإعلام حتى لا يكون فيه مايغضب الرب أو يخالف الإسلام .

14- المساهمة في مشروعات دعم الإقتصاد المصري بحمايته من الإنهيار .

15-
التأكيد على ثقتنا بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة ، واللجنة المُشكّلة
لتعديل الدستور ، بأنها لن تمس المادة الثانية من الدستور ، ونهيب ُ
بالمجلس الألعى للقوات المسلحة ، ولجنة تعديل الدستور أن تبذل وُسعها في
ضمان تفعيل المادة الثانية لتُطبّق على كافة قوانين الدولة بما فيها المواد
السابقة على تعديل مايو 1980 م .

16-
تأجيل المطالبات الفئوية والإحتجاجات والإعتصامات ؛ لما يترتب عليه من
إيقاف دولاب العمل ، وتعطيل مصالح الشعب لحين استقرار الأمن .

17-
حضُّ كل قادر أن يقدَّم دعمه للنهوض بمصر ، سواء كان ذلك على سمتوى العمل
الإجتماعي التطوعي كنظافة الشوارع ، أو العمل التنموي كمساعدة الشباب
كمساعدة الشباب على إقامة المشروعات الصغيرة وفرص العمل المُناسبة .

حفظ الله ديننا وأمتنا وبلادنا ، ووقاها الله شر كل كيد وسوء ، اللهم آمين

الجمعة 15 ربيع الاول 1432 هـ - 18 فبراير 2011 م

[/center]

أصبحت مصر دولة إسلاميه منذ 641ميلاديا / 21 هجريا
على يد القائد عمرو بن العاص فى عهد الخليفة عمر بن الخطاب وعندما فتحها عمرو بن العاص أستوصى بأهلها خيرا
وهم كانو من الأقباط تنفيذا لوصية الرسول صلى الله عليه وسلم (اذا فتح الله عليكم مصرا فاستوصوا بأهلها خيرا) فأمنهم على أرواحهم وممتلكاتهم وكنائسهم ولم يجبر أحد على الدخول فى الاسلام وتم الاعتراف بالدين الاسلامى دينا رسميا لمصر منذ تلك اللحظه واستمرت حتى وقتنا هذا وستبقى إلى ما شاء الله إسلاميه إسلاميه فلا يمكن لأحد مهما كان منصبه أن يلغى النص الثانى فى الدستور الذى ينص على أن الاسلام هو الدين الرسمى لمصر

أكدت الكنائس المصرية احترامها للمادة الثانية من الدستور المصري
والخاصة بــ"الشريعة الإسلامية" ، ودشنت العديد من هذه الكنائس حملات
للإبقاء عليها.
وأكدت الكنائس على تأييد الدولة المدنية الديمقراطية ،ذات الدستور الذي
يحقق المواطنة الكاملة،والعدالة الاجتماعية ،والوحدة الوطنية وآمال الشعب
بكل فئاته..
وقال الأنبا يوحنا قلتة النائب البطريركي للأقباط الكاثوليك: إن
الطوائف المسيحية اجتمعت على رفض المساس بمادة "الشريعة الإسلامية"حفاظا
على مشاعر المسلمين ،ووحدة الوطن،باعتبار أن المناخ غير مناسب .وناشدت الطوائف كافة الأوساط القبطية بعدم الحديث في هذا الشأن. مشيرة إلي
أنه: "ربما في المستقبل تضاف مادة أخرى تحترم كافة الأديان دون تفرقة"..و دعت الطوائف المسيحية في بيان لها حصلت "بوابة الوفد"على نسخة منه،
كافة الشعب المصري إلى المشاركة الإيجابية في الحياة السياسية، وبناء مصر
المستقبل لجميع أبناء هذا الوطن..
ووجهت الكنائس العزاء لأسر الشهداء، إلى جانب الدعاء للجرحى بالشفاء.
وهذا يدل على عدم المساس بهذه الماده التى تدل على سيادة الاسلام فى مصر
مع اعتراف النصارى على أن الدين الرسمى لمصر هو الاسلام
اللهم أعز الاسلام والمسلمين

جزاكم الله كل خيرياشباب علي المواضيع الجميله هادي